طالب أمير منطقة جازان الأمير محمد بن ناصر، صندوق التنمية الزراعية بزيادة حصة الإقراض لفرع المنطقة؛ كونها من أهم مناطق المملكة الزراعية، مؤكداً تميز جازان بمقومات زراعية متعددة وتنوع جغرافي يحقق الاستفادة في دعم قطاع الزراعة، من خلال تقديم التسهيلات الميسرة لقوى العمل الزراعي، لتعزيز وزيادة رفاهية المجتمع وتنميته، ودعم مسيرة التنمية الاقتصادية والقطاع الزراعي.
جاء ذلك خلال استقباله بمكتبه بديوان الإمارة، أمس (الإثنين)، مدير عام فرع صندوق التنمية الزراعية بالمنطقة المهندس إبراهيم بن أحمد علي هادي، وتسلم خلال اللقاء التقرير السنوي «54» لصندوق التنمية الزراعية للعام المالي 1438/1439.
وقدم المهندس هادي شرحا مفصلا عما تضمنه التقرير من إحصاءات، وما يهدف إليه صندوق التنمية الزراعية بجازان لتحقيق رؤية 2030، بالتزامن مع إستراتيجية صندوق التنمية الزراعية حيال تحقيق الأهداف التي تقوم على الأمن الغذائي واستدامة الموارد الطبيعية، مع الاستفادة من الميزة النسبية التي تميز منطقة جازان من المنتجات الزراعية وتنميتها.
وأكد المهندس هادي، مساهمة الصندوق المستمرة والفاعلة لتحقيق الأمن الغذائي واستمرار الموارد الطبيعية من خلال تقديم القروض للمزارعين والمربين والصيادين لتنمية مشاريعهم الزراعية بما يتناسب مع كل منطقة، ويدعم الجمعيات التعاونية الزراعية، والمشاريع التي توفر المنتجات والخدمات المساندة حسب المميزات النسبية للمناطق.
وأشار إلى صرف أكثر من مليار و400 مليون ريال منذ تأسيس الصندوق وحتى العام المالي الماضي، فيما بلغ إجمالي القروض المعتمدة للمنطقة للعام المالي 2017 أكثر من «27» مليون ريال لتوزيعها، وقد خصصت لمعدات صيد الأسماك، ومشاريع توسعية لإنتاج الدواجن اللاحمة ومشاريع تربية الربيان، مضيفاً أن الصندوق يعمل حالياً على تقديم قروض للمزارعين في المناطق الجبلية، وذلك لإنتاج البن، وتشجيعهم على الزراعة العضوية والمائية وزراعة البيوت المحمية.
جاء ذلك خلال استقباله بمكتبه بديوان الإمارة، أمس (الإثنين)، مدير عام فرع صندوق التنمية الزراعية بالمنطقة المهندس إبراهيم بن أحمد علي هادي، وتسلم خلال اللقاء التقرير السنوي «54» لصندوق التنمية الزراعية للعام المالي 1438/1439.
وقدم المهندس هادي شرحا مفصلا عما تضمنه التقرير من إحصاءات، وما يهدف إليه صندوق التنمية الزراعية بجازان لتحقيق رؤية 2030، بالتزامن مع إستراتيجية صندوق التنمية الزراعية حيال تحقيق الأهداف التي تقوم على الأمن الغذائي واستدامة الموارد الطبيعية، مع الاستفادة من الميزة النسبية التي تميز منطقة جازان من المنتجات الزراعية وتنميتها.
وأكد المهندس هادي، مساهمة الصندوق المستمرة والفاعلة لتحقيق الأمن الغذائي واستمرار الموارد الطبيعية من خلال تقديم القروض للمزارعين والمربين والصيادين لتنمية مشاريعهم الزراعية بما يتناسب مع كل منطقة، ويدعم الجمعيات التعاونية الزراعية، والمشاريع التي توفر المنتجات والخدمات المساندة حسب المميزات النسبية للمناطق.
وأشار إلى صرف أكثر من مليار و400 مليون ريال منذ تأسيس الصندوق وحتى العام المالي الماضي، فيما بلغ إجمالي القروض المعتمدة للمنطقة للعام المالي 2017 أكثر من «27» مليون ريال لتوزيعها، وقد خصصت لمعدات صيد الأسماك، ومشاريع توسعية لإنتاج الدواجن اللاحمة ومشاريع تربية الربيان، مضيفاً أن الصندوق يعمل حالياً على تقديم قروض للمزارعين في المناطق الجبلية، وذلك لإنتاج البن، وتشجيعهم على الزراعة العضوية والمائية وزراعة البيوت المحمية.